Powered By Blogger

تنبيـــــــــه هــــــــــــــــام

تنبيه هام


السيدات والسادة روادهذه المدونة ( ذاكرة القصة المصرية)


كل عام وأنتم بخير

نهنئكم بمناسبة حلول عام جديد أدام الله عليكم إبداعكم ومحبتكم لذاكرة القصة المصرية
وفي هذه المناسبة يسعدنا أن نعلمكم، بأنه تقرر نقل محتوى هذه المدونة إلى أخرى، أكثر رحابة بما نحلم به، وبما نريد أن تكون عليه ذاكرة القصة المصرية، بوصفه فنا جذابا رهيفا، متسما بالمرونة والقدرة على تطوير نفسه، بفضل عنايتكم به.
ومن الرابط التالي يمكنم الدخول على الصفحة الرئيسية للمدونة الجديدة، للتعرف على ماستجد فيها:


   https://sadazakera.wordpress.com/ 


وتفسير ذلك التغيير، أن المدونة الأولى كانت تلتزم بنشر النصوص القصصية التي كتبت خلال القرن الماضي، على سبيل التذكير بماضى هذا الفن الجميل، عبر آلية تفاعلية، تتطلب اختياراكم للنصوص التي علقت بذاكرتم، وأثرت في مدارككم الإبداعية، مشفوعة بتقرير نقدي مبسط عن اختياركم لها.


ومن ثم، فإن المدونة الجديدة، في الوقت الذي ترحب فيه بإسهاماتكم، ورعايتكم لها، تضيف أبعادا جديدة لذاكرة القصة المصرية، فيما تحتفظ بالخط الأساسي لها، وتأمل أن يتحول مع الزمن، إلى سجل يحتوي أكبر قدر ممكن من النصوص القصصية التي بقيت في ذاكرتنا عبر قرن مضى.


أما عن المدونة الجديدة، فإنها تضيف إلى ما سلف، وتستقبل نصوصا جديدة، كتبت مع ابتداء القرن الحالي وحتى الآن وما يستجد من نصوصكم، وبذلك نستهدف توسيع الذاكرة إلى أفق ممتد، ولذلك خصصنا قسما بعنوان ( إبداعات قصصية) لنشر النصوص القصصية الجديدة.
وتمتد هذه الخدمة، لمتابعة كل ما يستجد، أو يتعلق بالإصدارات القصصية الجديدة من أخبار، وحفلات توقيع، وندوات، ومؤتمرات تتعلق بالقصة القصيرة، مشفوعة بصور عنها تتضمن أغلفة الإصدارات الجديدة، وذلك تحت عنوان ( إصدارات وفاعليات) كما هو مبين على شريط أدوات الصفحة الرئيسية للمدونة الجديدة.
وقد خصصنا في هذه المدونة الجديدة، قسما خاصا، بالدراسات، والقراءات النقدية تحت عنوان (مدارات نقدية) وهذا القسم لا يتوقف عن حدود القصة المصرية حصريا، بل يرحب بكل المداخلات ذات الصفة النقدية للقصة القصيرة مصريا وعربيا وعالميا.


وأخيرا، فقد خصصنا قسما تحت عنوان ( مقالات) يتسم بكثير من الانفتاح على أمور ذات صلة بفنون الكتابة السردية.

نسير بدعمكم، وبرغبتكم في أن يستعيد هذا الفن مكانته في المشهد الأدبي المصري، فالجسد الأدبي لمجتمع ما، لا يمكنه أن يعيش طويلا، أو يؤدي وظائفه كاملة، إذا تداعي منه أحد الأعضاء.

وأخيرا

نأمل ألا تزيد نصوصكم عن ألف كلمة، مراعاة لحق القارئ في الاطلاع على أكبر قدر ممكن، واتساقا مع عصر تتميز فيه المعرفة، بالوفرة..   ويستثنى من ذلك الدراسات النقدية والأبحاث فقط.

تنبيـــــــــه هــــــــــــــــام تنبيـــــــــه هــــــــــــــــام تمت مراجعته من قبل سيد الوكيل في يناير 01, 2019 تقييم: 5

ليست هناك تعليقات: