Powered By Blogger









محمد عبد الحليم عبد الله

https://www.abjjad.com/author/6804846/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%85-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87/books

مؤلف وأديب مصري، ولد في 3 فبراير 1913 في كفربولين في محافظة البحيرة. أصبح أحد رموز الرواية في الأدب العربي الحديث، ومن أكثر الذين تحولت أعمالهم الأدبية إلى أفلام سينمائية بسبب ما تميز به من ثراء في الأحداث والشخصيات والبيئة المحيطة بها.. وهي الخصائص التي ميزت أعماله عن سائر الروائيين من جيله. مثل مسلسل لقيطة عن روايته بنفس الاسم وكذلك مسلسل شجرة اللبلاب عن روايته بالاسم نفسه وكذلك مسلسل للزمن بقية، وفيلم الليلة الموعودة وفيلم غصن الزيتون. تخرج في مدرسة "دار العلوم العليا" عام 1937. نشرت أول قصة له وهو ما يزال طالبا في عام 1933، وعمل بعد تخرجه محررا بمجلة "مجمع اللغة العربية" حتى أصبح رئيسا لتحرير مجلة المجمع واشتهر كواحد من أفضل كتاب الرواية المعاصرين. توفي بتاريخ 30 يونيو 1970. أنشئت مكتبة أدبية باسمه في قريته "كفربولين" التابعة لكوم حمادة بمحافظة البحيرة، وأقيم متحف بجوار ضريحه في قريته، وأبرز ما يوجد في المتحف المخطوطة الأولي لقصته "غرام حائر" . من أهم مؤلفاته:
1. بعد الغروب
2. شمس الخريف
3. الجنة العذراء
4. للزمن بقية
5. شجرة اللبلاب..
6. الوان من السعاده
7. غرام حائر.... وغيرها
كما كتب العديد من القصص القصيرة. ترجم العديد من أعماله إلي اللغات الفارسية، والإنجليزية، والفرنسية، الإيطالية، والصينية، والألمانية، كما تحولت معظم رواياته إلي أفلام سينمائية ومسلسلات تلفزيونية.
أقل

تمت مراجعته من قبل سيد الوكيل في سبتمبر 08, 2018 تقييم: 5

هناك تعليق واحد:

  1. لعل المبالغة في سيطرة النزعة الواقعية على الأدب المصري منذ نشأته، وانحياز الطليعة من التنويرين، واليساريين له، واحتقارهم لما دون ذلك، نتج عنه غياب اسماء كثيرة من الذاكرة الأدبية، أو على الأقل تهميشها، من بينهم محمد عبد الحليم عبد الله، ويوسف جوهر، وأمين يوسف غراب.. إذ كانوا من وجهة النظر الطليعية، تمثليا لرومانسية مسطحة، لكن المذبحة طالت آخرين، انخرطوا في معنى للواقعية أكثر إنسانية، منهم إحسان عبد القدوس، وأمين ريان، وأليفة رفعت ، وصوفي عبد الله، فسقطت من ذاكرتنا، بعض الروائع. يكفى الإشارة إلى حافة الليل رائعة أمين ريان، وكذلك مقامات ريان، وهى عمل كبير ، عن أفول نجم عائلة من الفنانين، تخصصت في العمارة الإسلامية.. عندما قرأت رواية اسمى أحمر للتركي أورهان باموق، شعرت بفداحة الخطأ، الذي أدي إليه المعيار السياسي، كخطاب أدبي.

    ردحذف